نبذه عن مؤسس الشركة : أسس السيد محمد حسين عابدين مسكبة الشرق الأوسط لصهر المعادن عام 1967 وتحت إشرافه بدأت عملها بالطرق اليدوية البسيطة السائدة في ذلك العهد. ولكن تطلعات صاحبها المستقبلية وحرصه على استمراريتها وتقدمها جعلت منها مسكبة حديثة حيث تابعت مسيرتها مسايرة لتطورات العصر حتى أصبحت تعمل بالطرق . العلمية الحديثة وتكنولوجيا صهر المعادن المعاصرة. يكمل الان مسيرة السيد محمد الجيل الثاني من العائلة وتم تحديث الشركة بانتاج بلاطة البريك الذين تميزو بصناعتها وهم الوحيدون في تصنيعها.
نبذة عن تاريخ تأسيس الشركة : تأسست مسكبة الشرق الأوسط لصهر المعادن عام 1967 في عمان لصاحبها محمد حسين عابدين وتحت إشرافه بدأت عملها بالطرق اليدوية البسيطة السائدة في ذلك العهد. ولكن تطلعات صاحبها المستقبلية وحرصه على استمراريتها وتقدمها جعلت منها مسكبة حديثة حيث تابعت مسيرتها مسايرة لتطورات العصر حتى أصبحت تعمل بالطرق العلمية الحديثة وتكنولوجيا صهر المعادن المعاصرة. تقوم المسكبة الآن وبمشاركة كوادرها الشابة المتدربة بصهر السكب والحديد والفولاذ, وبإنتاج قطع الغيار للسيارات والباصات والشاحنات على اختلاف أنواعها بكفاءة عالية جداًً, حيث أصبحت صناعتنا تضاهي الصناعات الأوروبية المماثلة. إن مسكبة الشرق الآوسط الآن على استعداد لتصنيع كل ما يطلبه المستهلك ولتوفير القوالب والموديلات الخاصة بالسباكة. وأن من اهدافها الحالية والمستقبلية تصنيع شواكيش الكسارات وجميع مستلزماتها وأظافر الجرافات ودرماتها ومستلزماتها وجميع القطع الغير متوفرة بالسوق المحلي التي أصبحت تكاليفها عالية جداً. كما تقوم بتصنيع جميع أنواع الدرمات لمختلف السيارات والباصات وبجودة وكفاءة عالية. جميع مصنوعاتنا الحديدية مكفولة من الكسر والشعر الطبيعي.